عدد زوار صروح عمان
.: عدد زوار المنتدى :.
لجلب الحبيب اسرع من البرق 00201158874757
الإثنين 23 يناير 2017, 11:54 pm من طرف حسن الجابرى
[SIZE="6"]
شيخ شيوخ الروحانيين فضيلة الشيخ الروحاني لجلب
الحبيب بالقران وعلاج السحر بالرقيه
الشيخ الروحانى حسن الجابرى لجلب الحبيب بالقران للخطبه و الزواج بالقران شيخ روحاني لعلاج جميع انواع السحر محبه جلب
تهييج طاعه عمياء جن …
الحبيب بالقران وعلاج السحر بالرقيه
الشيخ الروحانى حسن الجابرى لجلب الحبيب بالقران للخطبه و الزواج بالقران شيخ روحاني لعلاج جميع انواع السحر محبه جلب
تهييج طاعه عمياء جن …
تعاليق: 0
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
لمياء يوسف - 641 | ||||
واحد من الناس - 428 | ||||
فكر من جديد - 408 | ||||
ابداع طموحة - 302 | ||||
•» مـيـاار «• - 223 | ||||
ظلام الليل - 218 | ||||
ملاك صعب الأمتلاك - 127 | ||||
كريم الجبالي - 81 | ||||
دموع الحياة - 78 | ||||
reem - 37 |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 78 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو nbbnmbbm201662 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2778 مساهمة في هذا المنتدى في 1250 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات صروح عمان على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات صروح عمان على موقع حفض الصفحات
حـكـايــة شـعـبـيــة .. يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حـكـايــة شـعـبـيــة .. يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ
يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ ـ
عاد حَمدان الجذع مهرولاً على قدميه من مساجد العُبادْ، حيث انتهى من العمل في تحطيم الصخور، وكالعادة ينتهي العمل بمشاجرة ومشادة كلامية بينه وبين ناصر ود القَب صاحب شركة القَب للرخام، ولهذا يفضل حَمدان الجذع النزول للفلج في طريق عودته للمنزل، ليفرغ همومه، وشحنات غضبه في مياه الفلج، وبعدها يذهب إلى المنزل لأداء صلاة المغرب .
نزل حمدان الجذع للفلج، بعد أن خلع فالينتهُ البيضاء، وانغمس في مياه الفلج؛ بإزارهِ الملطخ بالطين والتراب، وظل يغتسل بذلك الماء الدافئ المتدفق من ساقية الفلج المظلمة، حتى شَعر حمدان الجذع بنشوة ونشاطًا غير طبيعي... كما بدأ في فرك جسده العملاق بليفة النخل ... كان الجو ممتعًا في ساقية الفلج، ولم بالوقت ... حتى غابت الشمس، ورفع منصور التينه أذان المغرب، وجاء أهالي الحارة لأداء الصلاة، ومن البديهي أن ينزل بعضهم للوضوء من ساقية الفلج الملاصقة للمسجد.
شعر حمدان الجذع بالخجل، فلم يعتد السباحة إلى هذا الوقت، وكان من المفترض أن يخرج من ساقية الفلج قبل الأذان، لهذا دخل إلى أعماق الساقية المسقوفه والمظلمة كالكهف، متفاديًا أهالي الحارة الذين اصطفوا للوضوء عند ساقية الفلج، وفجأة سمع حمدان الجذع صوت رقيق وجميل وكأنه لفتاة تغني، وكان مصدر الصوت مجازة الحريم ( المسبح الخاص بالنساء في الفلج ).
قاده الفضول للاقتراب من مجازة الحريم، عبر ساقية الفلج المظلمة التي تربط مكان الوضوء والاستحمام الخاص بالرجال والمجازة الخاصة بالنساء، إلى أن وصل بالقرب من المجازة، وجلس على ركبتيه والماء غطى جسده العملاق، وبدأ يختلس النظر بعينيه الكبيرتين وينظر لتلك الأقدام الناعمة البيضاء كأعواد الخيزران، وهي ترقص بمنتهى الإبداع في ساقية الفلج، ويسمع ذلك الصوت الشجي الذي يتصاعد من صوت الماء المتلاطم في صخور الساقية :
[ يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ .... ].
ذاب حمدان الجذع من ذلك الصوت الفيروزي، وتلك الأقدام الرقيقة الناعمة البيضاء، على الرغم من جسدهُ العملاق، وأسلوبه الدِفش، إلا أنه ذاب كقطعة سكر في كاس ماء ساخن، ... ظلَ متسمراً كالمسمار المغروس في باب خشبي ... بل أن نشوتهُ دفعته لمشاهدة الوجه الملائكي للفتاة التي ترقص كالصده ( السمكة الصغيرة ) في ساقية الفلج ذات السقف الطيني.
استطاع مشاهدة جسم الفتاة، بعد أن نزلت للفلج بجسدها الحريري، وكان رأسها مكشوفًا، فكلما غَمسته في الماء أخرجتهُ كالتاج الذهبي المرصع بالألماس، صافيًا، براقًا، لامعًا، ناصع السواد، أما ظهرها يبدوا شفافًا لشدة بياضه ونعومته وصفائه، وللأسف لم يستطع حمدان الجذع النظر لوجه هذه الفتاة الجميلة؛ لضيق المكان الذي كان فيه.
شهق وشَعر بأن أنفاسهُ وروحهُ ستودع جسده، بعد هذا المنظر الذي لا يمكن أن يشاهده مخلوق إلا في الأفلام الرومانسية، أو الأحلام الليلية، لهذا تراجع بخطوات بطيئة نحو الوراء، وأنسحب من ساقية الفلج، محافظًا على روحه التي أوشكت أن تخرج من صدره؛ بعد مشاهدتهُ للمشهد الذي لا يمكن أن يصفه مخلوق .
غابت الشمس بالكامل، والمصلين انتهوا من أداء صلاة المغرب، وانفض الجميع إلى منازلهم.... في هذا الوقت استغل حمدان الجذع هذه الفرصة وخرج من الفلج ... وارتدى ملابسهُ وذهب للمنزل ... دخل حمدان الجذع منزله الطيني، وأداء صلاة المغرب في غرفته الطينية ذات النافذة الخشبية اليتيمة، وفي نهاية الصلاة رفع يديه للسماء ... داعيًا الله أن يسامحهُ على ما اقترفهُ من أثم كبير عندما حدق بعينيه لمرأة ليست من محارمه .
في هذه الأثناء دخلت زوجتهُ شواخ بنت الهنقري، وقالت له : أشوفك اليوم متأخر ما كما عادتك، وليش جالس تصلي في البيت؟!، ليش ما صليت في المسجد؟!. حدق حمدان الجذع في زوجته، وأخذ يتأملها وكأنه لأول مرة يشاهدها؛ على الرغم من زواجهم الذي مضى عليه أكثر من خمسة عشر عام.. قالت شواخ : تو مو فيك حمدان كذاك بحلق عيونك فيني؟!، رد حمدان بصوت المتعجب : وين كنتي؟. شواخ: كنت اسبح في الفلج. ضحك حمدان الجذع بقوة وقال : تو أنتي ألي كنت ترقصي وتغني في الفلج وتقولي : [ يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ .... ]. قالت شواخ: وافقري ومن هين سمعتني؟!. أغلق حمدان باب الغرفة، وترك هذه المرة السراج يضيء ولم يطفئه مثلما كان يفعل كل يوم.
شواخ : مو شارب أنت اليوم، بعدنا ما صلينا العشاء .
حمدان : من اليوم ورايح ما تروحي تسبحي الفلج.
شواخ: حالموه عوين.
حمدان: بس كذاك .
شواخ: أنزين الحص.. طفي السراج فضيحة كذاك ...
حمدان: ما حد خرب علينا حياتنا غير هذا السراج.. من عشرين سنة وأحنا نطفيه ... وما عندي خبر أني متزوج حوريه ..
شواخ: حتى أنت شكلك واجد غاوي ... حشا كأنك عريس.
حمدان: بعدك ما شفتي شيء.
تضحك حوريه وتغني [ يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ .... ].
ترتفع ضحكات من خلف باب الغرفة الخشبي، ولأول مرة يظل السراج يضيء في مثل هذا الحدث؛ الذي من المفترض أن تكون فيه الغرفة حالكة الظلام .
النهاية ،،،
هدف القصة :
انظر دائمًا إلى زوجتك على أنها أجمل امراءة في العالم، ولا تنظر لغيرها، فهي دائمًا جميلة، ولكن أنت لم تلاحظ ذلك، دائما زوجتك هي الأجمل والأفضل، ولكن أنت لم تشعر بذلك، أبدا اليوم مرحلة جديدة من حياتك، وجدد نشاطك مع زوجتك، وانظر لها على أنها الأجمل، والأحلى، والأفضل ...
عاد حَمدان الجذع مهرولاً على قدميه من مساجد العُبادْ، حيث انتهى من العمل في تحطيم الصخور، وكالعادة ينتهي العمل بمشاجرة ومشادة كلامية بينه وبين ناصر ود القَب صاحب شركة القَب للرخام، ولهذا يفضل حَمدان الجذع النزول للفلج في طريق عودته للمنزل، ليفرغ همومه، وشحنات غضبه في مياه الفلج، وبعدها يذهب إلى المنزل لأداء صلاة المغرب .
نزل حمدان الجذع للفلج، بعد أن خلع فالينتهُ البيضاء، وانغمس في مياه الفلج؛ بإزارهِ الملطخ بالطين والتراب، وظل يغتسل بذلك الماء الدافئ المتدفق من ساقية الفلج المظلمة، حتى شَعر حمدان الجذع بنشوة ونشاطًا غير طبيعي... كما بدأ في فرك جسده العملاق بليفة النخل ... كان الجو ممتعًا في ساقية الفلج، ولم بالوقت ... حتى غابت الشمس، ورفع منصور التينه أذان المغرب، وجاء أهالي الحارة لأداء الصلاة، ومن البديهي أن ينزل بعضهم للوضوء من ساقية الفلج الملاصقة للمسجد.
شعر حمدان الجذع بالخجل، فلم يعتد السباحة إلى هذا الوقت، وكان من المفترض أن يخرج من ساقية الفلج قبل الأذان، لهذا دخل إلى أعماق الساقية المسقوفه والمظلمة كالكهف، متفاديًا أهالي الحارة الذين اصطفوا للوضوء عند ساقية الفلج، وفجأة سمع حمدان الجذع صوت رقيق وجميل وكأنه لفتاة تغني، وكان مصدر الصوت مجازة الحريم ( المسبح الخاص بالنساء في الفلج ).
قاده الفضول للاقتراب من مجازة الحريم، عبر ساقية الفلج المظلمة التي تربط مكان الوضوء والاستحمام الخاص بالرجال والمجازة الخاصة بالنساء، إلى أن وصل بالقرب من المجازة، وجلس على ركبتيه والماء غطى جسده العملاق، وبدأ يختلس النظر بعينيه الكبيرتين وينظر لتلك الأقدام الناعمة البيضاء كأعواد الخيزران، وهي ترقص بمنتهى الإبداع في ساقية الفلج، ويسمع ذلك الصوت الشجي الذي يتصاعد من صوت الماء المتلاطم في صخور الساقية :
[ يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ .... ].
ذاب حمدان الجذع من ذلك الصوت الفيروزي، وتلك الأقدام الرقيقة الناعمة البيضاء، على الرغم من جسدهُ العملاق، وأسلوبه الدِفش، إلا أنه ذاب كقطعة سكر في كاس ماء ساخن، ... ظلَ متسمراً كالمسمار المغروس في باب خشبي ... بل أن نشوتهُ دفعته لمشاهدة الوجه الملائكي للفتاة التي ترقص كالصده ( السمكة الصغيرة ) في ساقية الفلج ذات السقف الطيني.
استطاع مشاهدة جسم الفتاة، بعد أن نزلت للفلج بجسدها الحريري، وكان رأسها مكشوفًا، فكلما غَمسته في الماء أخرجتهُ كالتاج الذهبي المرصع بالألماس، صافيًا، براقًا، لامعًا، ناصع السواد، أما ظهرها يبدوا شفافًا لشدة بياضه ونعومته وصفائه، وللأسف لم يستطع حمدان الجذع النظر لوجه هذه الفتاة الجميلة؛ لضيق المكان الذي كان فيه.
شهق وشَعر بأن أنفاسهُ وروحهُ ستودع جسده، بعد هذا المنظر الذي لا يمكن أن يشاهده مخلوق إلا في الأفلام الرومانسية، أو الأحلام الليلية، لهذا تراجع بخطوات بطيئة نحو الوراء، وأنسحب من ساقية الفلج، محافظًا على روحه التي أوشكت أن تخرج من صدره؛ بعد مشاهدتهُ للمشهد الذي لا يمكن أن يصفه مخلوق .
غابت الشمس بالكامل، والمصلين انتهوا من أداء صلاة المغرب، وانفض الجميع إلى منازلهم.... في هذا الوقت استغل حمدان الجذع هذه الفرصة وخرج من الفلج ... وارتدى ملابسهُ وذهب للمنزل ... دخل حمدان الجذع منزله الطيني، وأداء صلاة المغرب في غرفته الطينية ذات النافذة الخشبية اليتيمة، وفي نهاية الصلاة رفع يديه للسماء ... داعيًا الله أن يسامحهُ على ما اقترفهُ من أثم كبير عندما حدق بعينيه لمرأة ليست من محارمه .
في هذه الأثناء دخلت زوجتهُ شواخ بنت الهنقري، وقالت له : أشوفك اليوم متأخر ما كما عادتك، وليش جالس تصلي في البيت؟!، ليش ما صليت في المسجد؟!. حدق حمدان الجذع في زوجته، وأخذ يتأملها وكأنه لأول مرة يشاهدها؛ على الرغم من زواجهم الذي مضى عليه أكثر من خمسة عشر عام.. قالت شواخ : تو مو فيك حمدان كذاك بحلق عيونك فيني؟!، رد حمدان بصوت المتعجب : وين كنتي؟. شواخ: كنت اسبح في الفلج. ضحك حمدان الجذع بقوة وقال : تو أنتي ألي كنت ترقصي وتغني في الفلج وتقولي : [ يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ .... ]. قالت شواخ: وافقري ومن هين سمعتني؟!. أغلق حمدان باب الغرفة، وترك هذه المرة السراج يضيء ولم يطفئه مثلما كان يفعل كل يوم.
شواخ : مو شارب أنت اليوم، بعدنا ما صلينا العشاء .
حمدان : من اليوم ورايح ما تروحي تسبحي الفلج.
شواخ: حالموه عوين.
حمدان: بس كذاك .
شواخ: أنزين الحص.. طفي السراج فضيحة كذاك ...
حمدان: ما حد خرب علينا حياتنا غير هذا السراج.. من عشرين سنة وأحنا نطفيه ... وما عندي خبر أني متزوج حوريه ..
شواخ: حتى أنت شكلك واجد غاوي ... حشا كأنك عريس.
حمدان: بعدك ما شفتي شيء.
تضحك حوريه وتغني [ يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ .... ].
ترتفع ضحكات من خلف باب الغرفة الخشبي، ولأول مرة يظل السراج يضيء في مثل هذا الحدث؛ الذي من المفترض أن تكون فيه الغرفة حالكة الظلام .
النهاية ،،،
هدف القصة :
انظر دائمًا إلى زوجتك على أنها أجمل امراءة في العالم، ولا تنظر لغيرها، فهي دائمًا جميلة، ولكن أنت لم تلاحظ ذلك، دائما زوجتك هي الأجمل والأفضل، ولكن أنت لم تشعر بذلك، أبدا اليوم مرحلة جديدة من حياتك، وجدد نشاطك مع زوجتك، وانظر لها على أنها الأجمل، والأحلى، والأفضل ...
رد: حـكـايــة شـعـبـيــة .. يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ
عنوان جذاب من اصوول عمانيه وروتبن يومي يعمله اجدادنا .
لا يمكننى مناقشه هدف القصه لانها متعلقه بالرجال .
لا يمكننى مناقشه هدف القصه لانها متعلقه بالرجال .
•» مـيـاار «•- رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 24/09/2011
الجنس :
عدد المساهمات : 223
نقاط : 818
معدل التقيم : 12
الموقع : 9ro0o7 3man
رد: حـكـايــة شـعـبـيــة .. يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ
قصه جميله جدا وتختص بتراث الأجداد
مازالت باقيه بس بشكل قليل
مازالت باقيه بس بشكل قليل
ملاك صعب الأمتلاك- مشرفة المنتدى الإسلامي
- رقم العضوية : 20
تاريخ التسجيل : 08/10/2011
الجنس :
عدد المساهمات : 127
نقاط : 831
معدل التقيم : 8
رد: حـكـايــة شـعـبـيــة .. يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ
تسلمي يا ملاك صعب الأمتلاك عالمرور في موضوعي
رد: حـكـايــة شـعـبـيــة .. يا طالع النخلة ... جيبلي رطبه ... ولا تحرمني من القيظ
تسلم يا مديرناعالطرح المميز
يعطيك العافية
وللامام دائما
يعطيك العافية
وللامام دائما
فكر من جديد- رقم العضوية : 13
تاريخ التسجيل : 03/09/2011
الجنس :
عدد المساهمات : 408
نقاط : 462
معدل التقيم : 3
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 18 أبريل 2020, 1:02 am من طرف شركة البسمة
» برنامج حسابات
الخميس 19 ديسمبر 2019, 3:34 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
السبت 14 ديسمبر 2019, 6:56 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج حسابات
السبت 14 ديسمبر 2019, 3:57 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الثلاثاء 10 ديسمبر 2019, 5:12 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الثلاثاء 10 ديسمبر 2019, 3:02 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج حسابات
الإثنين 09 ديسمبر 2019, 5:04 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الإثنين 11 نوفمبر 2019, 4:22 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبه
الأربعاء 06 نوفمبر 2019, 5:40 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الأحد 03 نوفمبر 2019, 6:32 pm من طرف لمياء يوسف