عدد زوار صروح عمان
.: عدد زوار المنتدى :.
لجلب الحبيب اسرع من البرق 00201158874757
الإثنين 23 يناير 2017, 11:54 pm من طرف حسن الجابرى
[SIZE="6"]
شيخ شيوخ الروحانيين فضيلة الشيخ الروحاني لجلب
الحبيب بالقران وعلاج السحر بالرقيه
الشيخ الروحانى حسن الجابرى لجلب الحبيب بالقران للخطبه و الزواج بالقران شيخ روحاني لعلاج جميع انواع السحر محبه جلب
تهييج طاعه عمياء جن …
الحبيب بالقران وعلاج السحر بالرقيه
الشيخ الروحانى حسن الجابرى لجلب الحبيب بالقران للخطبه و الزواج بالقران شيخ روحاني لعلاج جميع انواع السحر محبه جلب
تهييج طاعه عمياء جن …
تعاليق: 0
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
لمياء يوسف - 641 | ||||
واحد من الناس - 428 | ||||
فكر من جديد - 408 | ||||
ابداع طموحة - 302 | ||||
•» مـيـاار «• - 223 | ||||
ظلام الليل - 218 | ||||
ملاك صعب الأمتلاك - 127 | ||||
كريم الجبالي - 81 | ||||
دموع الحياة - 78 | ||||
reem - 37 |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 78 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو nbbnmbbm201662 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2778 مساهمة في هذا المنتدى في 1250 موضوع
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات صروح عمان على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات صروح عمان على موقع حفض الصفحات
القذافي.. قصة الساعات الأخيرة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القذافي.. قصة الساعات الأخيرة
وصف العقيد معمر القذافي المعارضين الذين انتفضوا ضد حكمه الذي دام 42 عاما بأنهم "جرذان"، لكن المشهد الأخير اليوم جاء ليثبت العكس، حيث ألقى الثوار القبض على القذافي وهو مختبئ في أنبوب لصرف النفايات.
أحمد السحاتي وهو مقاتل في صفوف الثوار الليبيين، عمره 27 عاما، كان يجلس بجوار أنبوب الصرف أسفل طريق سريعة وهو يقول بنبرة لا تخلو من الانتشاء بالانتصار "القذافي وصفنا بأننا جرذان لكن انظر أين وجدناه".
ويروي مقاتلو ثورة 17 فبراير قصة الساعات الأخيرة للزعيم المخلوع، ويقولون إنه قبل صلاة الفجر بوقت قصير اليوم الخميس خرج القذافي محاطا ببضع عشرات من حرسه الخاص الموالين له، يرافقه قائد جيشه أبو بكر يونس جابر من حصار سرت المستمر منذ شهرين، وشقت المجموعة طريقها في اتجاه الغرب لكنهم لم يبتعدوا كثيرا.
قال حلف شمال الأطلسي (الناتو) إن طائراته ضربت عربات عسكرية تابعة لقوات موالية للقذافي قرب سرت الخميس في حوالي الساعة 06.30 بتوقيت غرينتش، لكن الحلف أكد أنه غير واثق مما إذا كان القذافي قتل في هجومه.
ووقفت 15 شاحنة صغيرة فوقها مدافع آلية محترقة ومحطمة يتصاعد منها دخان بجوار محطة كهرباء فرعية تبعد نحو عشرين مترا عن الطريق الرئيسي الذي يقع على بعد ميلين إلى الغرب من سرت.
لكن لم تكن هناك حفرة نجمت عن انفجار قنبلة تشير إلى أن الضربة ربما نفذتها مروحية حربية أو أن طائرة مقاتلة أطلقت مدافعها على القافلة.
وداخل الشاحنات كانت جثث السائقين متفحمة والركاب الذين قتلوا على الفور في الضربة مازالت جثثهم على المقاعد وبعض الجثث الأخرى قد بترت أجزاء منها وهي في المجمل تقرب من خمسين جثة.
وقد نجا القذافي وعدد من رجاله من الموت وفروا فيما يبدو وسط مجموعة أشجار نحو الطريق الرئيسي واختبؤوا في أنبوبي صرف، لكن مجموعة من الثوار كانت تسير على دربهم في الاتجاه نفسه.
قال سالم بكير، أحد الثوار، "في البداية أطلقنا النار عليهم من مدافع مضادة للطائرات، لكنها لم تكن مجدية، ثم توجهنا إليهم سيرا على الأقدام".
لحظة الحسم
ويضيف بكير "عندها جاء أحد رجال القذافي وهو يلوح ببندقيته في الهواء مستسلما، لكن بمجرد أن رأى وجهي بدأ يطلق النار باتجاهي، قبل أن يصرخ سيدي هنا سيدي هنا، معمر القذافي هنا وهو جريح".
بعدها توجه الثوار إلى المكان وأخرجوا القذافي وهو يقول "ما الخطب، ما الخطب ما الذي يحدث" ثم أخذوه ووضعوه في السيارة.
وقال بكير إنه لحظة القبض عليه كان القذافي جريحا فعلا بأعيرة نارية في الساق والظهر، وقد أكد ثوار ذكروا أنهم شاركوا في الإمساك بالقذافي رواية بكير للأحداث، لكن أحدهم قال إن الزعيم المخلوع ضرب بالرصاص في صدره وجرح في اللحظة الأخيرة على يد أحد رجاله.
أما في ما يتعلق بقائد الجيش أبو بكر يونس جبر فقد أكد بكير القبض عليه حيا، بينما ذكر مسؤولون من المجلس الوطني الانتقالي في وقت لاحق أنه مات وكانت هناك أربع جثث أخرى ترقد عند الطرف الآخر للأنبوبين جميعها لرجال سود.
وقد أظهرت التسجيلات المصورة القذافي وهو يترنح جريحا، لكنه كان ما زال على قيد الحياة ويلوح بيده أثناء جره من شاحنة بواسطة حشد من الثوار كانوا يوجهون إليه الضربات، ثم ظهر وهو يسقط على الأرض.
أحمد السحاتي وهو مقاتل في صفوف الثوار الليبيين، عمره 27 عاما، كان يجلس بجوار أنبوب الصرف أسفل طريق سريعة وهو يقول بنبرة لا تخلو من الانتشاء بالانتصار "القذافي وصفنا بأننا جرذان لكن انظر أين وجدناه".
ويروي مقاتلو ثورة 17 فبراير قصة الساعات الأخيرة للزعيم المخلوع، ويقولون إنه قبل صلاة الفجر بوقت قصير اليوم الخميس خرج القذافي محاطا ببضع عشرات من حرسه الخاص الموالين له، يرافقه قائد جيشه أبو بكر يونس جابر من حصار سرت المستمر منذ شهرين، وشقت المجموعة طريقها في اتجاه الغرب لكنهم لم يبتعدوا كثيرا.
قال حلف شمال الأطلسي (الناتو) إن طائراته ضربت عربات عسكرية تابعة لقوات موالية للقذافي قرب سرت الخميس في حوالي الساعة 06.30 بتوقيت غرينتش، لكن الحلف أكد أنه غير واثق مما إذا كان القذافي قتل في هجومه.
ووقفت 15 شاحنة صغيرة فوقها مدافع آلية محترقة ومحطمة يتصاعد منها دخان بجوار محطة كهرباء فرعية تبعد نحو عشرين مترا عن الطريق الرئيسي الذي يقع على بعد ميلين إلى الغرب من سرت.
لكن لم تكن هناك حفرة نجمت عن انفجار قنبلة تشير إلى أن الضربة ربما نفذتها مروحية حربية أو أن طائرة مقاتلة أطلقت مدافعها على القافلة.
وداخل الشاحنات كانت جثث السائقين متفحمة والركاب الذين قتلوا على الفور في الضربة مازالت جثثهم على المقاعد وبعض الجثث الأخرى قد بترت أجزاء منها وهي في المجمل تقرب من خمسين جثة.
وقد نجا القذافي وعدد من رجاله من الموت وفروا فيما يبدو وسط مجموعة أشجار نحو الطريق الرئيسي واختبؤوا في أنبوبي صرف، لكن مجموعة من الثوار كانت تسير على دربهم في الاتجاه نفسه.
قال سالم بكير، أحد الثوار، "في البداية أطلقنا النار عليهم من مدافع مضادة للطائرات، لكنها لم تكن مجدية، ثم توجهنا إليهم سيرا على الأقدام".
لحظة الحسم
ويضيف بكير "عندها جاء أحد رجال القذافي وهو يلوح ببندقيته في الهواء مستسلما، لكن بمجرد أن رأى وجهي بدأ يطلق النار باتجاهي، قبل أن يصرخ سيدي هنا سيدي هنا، معمر القذافي هنا وهو جريح".
بعدها توجه الثوار إلى المكان وأخرجوا القذافي وهو يقول "ما الخطب، ما الخطب ما الذي يحدث" ثم أخذوه ووضعوه في السيارة.
وقال بكير إنه لحظة القبض عليه كان القذافي جريحا فعلا بأعيرة نارية في الساق والظهر، وقد أكد ثوار ذكروا أنهم شاركوا في الإمساك بالقذافي رواية بكير للأحداث، لكن أحدهم قال إن الزعيم المخلوع ضرب بالرصاص في صدره وجرح في اللحظة الأخيرة على يد أحد رجاله.
أما في ما يتعلق بقائد الجيش أبو بكر يونس جبر فقد أكد بكير القبض عليه حيا، بينما ذكر مسؤولون من المجلس الوطني الانتقالي في وقت لاحق أنه مات وكانت هناك أربع جثث أخرى ترقد عند الطرف الآخر للأنبوبين جميعها لرجال سود.
وقد أظهرت التسجيلات المصورة القذافي وهو يترنح جريحا، لكنه كان ما زال على قيد الحياة ويلوح بيده أثناء جره من شاحنة بواسطة حشد من الثوار كانوا يوجهون إليه الضربات، ثم ظهر وهو يسقط على الأرض.
رد: القذافي.. قصة الساعات الأخيرة
نهاية غير سعيدة للعقيد معمر القذافي
ويتبعه اولادة الواحد تلو الأخر
فما ندري ما تخبئة الأيام للشعب الليبي الشقيق من موت القذافي ورحيل نظامة أهي نعمة أم نقمة ؟؟؟؟
ويتبعه اولادة الواحد تلو الأخر
فما ندري ما تخبئة الأيام للشعب الليبي الشقيق من موت القذافي ورحيل نظامة أهي نعمة أم نقمة ؟؟؟؟
السيد- رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 04/09/2011
الجنس :
عدد المساهمات : 13
نقاط : 29
معدل التقيم : 4
رد: القذافي.. قصة الساعات الأخيرة
تشكر يا ظلام الليل على هالخبرية
وللأمام دائما
تقبل مروري
وللأمام دائما
تقبل مروري
فكر من جديد- رقم العضوية : 13
تاريخ التسجيل : 03/09/2011
الجنس :
عدد المساهمات : 408
نقاط : 462
معدل التقيم : 3
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 18 أبريل 2020, 1:02 am من طرف شركة البسمة
» برنامج حسابات
الخميس 19 ديسمبر 2019, 3:34 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
السبت 14 ديسمبر 2019, 6:56 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج حسابات
السبت 14 ديسمبر 2019, 3:57 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الثلاثاء 10 ديسمبر 2019, 5:12 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الثلاثاء 10 ديسمبر 2019, 3:02 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج حسابات
الإثنين 09 ديسمبر 2019, 5:04 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الإثنين 11 نوفمبر 2019, 4:22 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبه
الأربعاء 06 نوفمبر 2019, 5:40 pm من طرف لمياء يوسف
» برنامج محاسبة
الأحد 03 نوفمبر 2019, 6:32 pm من طرف لمياء يوسف